الأربعاء، 7 أغسطس 2013

الخطاب فى رواية الباب المفتوح (تأليف هدير الهنداوي)


السفر ... إنها تلك الكلمة التي مثلت تحدياً لا هون به ل "لليلى" باعتبارها الشخصية المحورية لأحداث رواية الباب المفتوح؛ فالسفر هو من أقصى أخيها الى القنال لكى يتدرب هو وشباب أُخر فى مثل سنه على القتال ومجابهة العدو، وهو من جعل "حسين" وهو الرجل الذى انتظرته طوال عمرها يرحل إلى ألمانيا لاتمام بعثة فى الخارج وكلاهما خاطبها في فترتين مختلفتين، وكلاهما أثر فيها بحديثه فى ماأرسله لها من خطابات. هذا بالطبع يضاف اليه ماأجبرت ليلى على بعثه من خطاب الى عصام حينما بدأت تُثار الكثير من المضايقات فى حقها من خطابات عصام المرسلة إليها... المقال بالكامل

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق